اختراع سيارة للطيران ثم الهبوط في الشارع هو واحد من أحلام الإنسان بعد نجاح الطائرة. الاختراعات العلمية الحديثة تكثف برامج التنمية وتبحث عن أفضل تصميم لسيارة قادرة على الطيران. وجود برامج علمية متقدمة وإمكانات هائلة في خدمة الإبداع.
المحاولات الأخيرة لتسويقها حيث يمتد المجال الهندسة الميكانيكية لتشمل جميع وسائل النقل مثل السيارات، وجميع عدادات التدفق والاختبارات المطلوبة في الطيران والنفق الهيدروليكي وفقا لنظرية التشابه والنمذجة. وكان لهذا الحدث أهمية خاصة في أول رحلة لمكوك الفضاء الأمريكي كولومبيا عام 1981، الذي كان ذراع ميكانيكي في الفضاء. ويقوم المهندسون الميكانيكيون بتطوير الآلات والمنتجات والتحديثات التي تعد بتوفير حياة أفضل للناس في جميع أنحاء العالم. وتهتم بالجوانب التقنية والاقتصادية والإنسانية والقانونية لتصميم واستخدام منتجاتها. لتطوير معايير آمنة للطرق الهوائية وخطوط الرحلات الجوية لهذه السيارة التي تطير في الواقع مثل الطيور وتحط على الأرض كسيارة! الهندسة الميكانيكية في خدمة الإنسانية حيث حلم الأمس كان كفيلم الخيال العلمي أصبح حقيقة واقعة! السيارة لديها المواصفات والأبعاد الفزيولوجية لحالتين: أولا: وضع السيارة والثانية عن طريق الطيران! ونحن نخطط للتكيّف مع الصناعة واستكشاف تطوير اللوائح في وقت مبكر من السلامة والمتانة، وقواعد المراقبة الجوية والأرض لمنع أي فوضى محتملة! يوهان، تخرجت من التصميم الميكانيكي، وتأمل أن يكون تصميم أكوا وفولكس واجن بأسعار معقولة في مسابقة لتصميم السيارات متعددة التضاريس. الطائرة، تيراغوجيا أكملت بنجاح أول رحلة تجريبية بعد تحلق لمدة ثماني دقائق، وفتح الباب للتسويق في غضون عام. مع المواد الجديدة وبرامج تصميم الهندسة الميكانيكية، تجعلها أقل تكلفة وأقل وزنا.